الضربة التي أعقبت اقتحام السفارة الأمريكية في العراق أعقبت كذلك تدريبات عسكرية جمعت كل من الصين وروسيا بإيران، ومثلت تطورا مهما في الإستراتيجيات البحرية الصينية، وكانت من أهم العوامل التي دفعت الولايات المتحدة لتقديم عبرة غير مرتفعة الثمن بالنسبة لها.